fbpx
تغطية وسائل الاعلام العالمية لتشييع شهداء مجزرة الضالع وذكرى التصالح والتسامح
شارك الخبر
تغطية وسائل الاعلام العالمية لتشييع شهداء مجزرة الضالع وذكرى التصالح والتسامح

يافع نيوز – متابعة حسين يحيى السعدي

اهتمت الصحف العربية والدولية بتغطية تشييع شهداء مجزرة سناح في الضالع وذكرى التصالح والتسامح ” يافع نيوز ” رصد بعض ما نشرته وسائل اعلام عربية ودولية 

 

سكاي نيوز العربية

احتشد الآلاف من أنصار الحراك الجنوبي، الاثنين، في مدينة الضالع اليمنية حيث جددوا المطالبة بانفصال الجنوب عن اليمن، وذلك في الذكرى الثامنة لما يعرف بـ”يوم التصالح والتسامح”.

وتجمع المحتجون الذين قدموا من عدة محافظات جنوبية في الشارع الرئيسي وسط الضالع التي تعد أبرز معاقل فصيل من “الحراك” يطالب بإعادة اليمن الجنوبي الذي بات جزء من دولة اليمن بعد الوحدة عام 1990.

ورددت الحشود هتافات مناهضة للوحدة اليمنية على غرار “يا محتل ارحل ارحل”، و” ياضبعان صبرك صبرك الضالع تحفر قبرك” في إشارة إلى القائد العسكري في المدينة عبدالله ضبعان.

يشار إلى أن أعضاء في الحراك الجنوبي حملوا ضبعان مسؤولية قصف سرادق عزاء بالضالع في ديسمبر الماضي، في حين تقول السلطات إن القذيفة أطلقت بالخطأ من نقطة حراسة تابعة للجيش.

وقال خالد الجحافي، وهو أحد المشاركين في التظاهرة، لـ”سكاي نيوز عربية” إن “هذه الحشود الضخمة التي قدمت إلى الضالع هي استمرار لثورة الجنوب، وتؤكد أن الجنوبيين لا خيار لديهم سوى استعادة دولتهم السابقة..”.

كما أكد أن “اختيار الضالع لاحتضان هذه المناسبة يأتي في إطار التنديد بالمجزرة الأخيرة التي شهدتها المدينة، وأسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى من قبل قوات ضبعان”.

وتأتي هذه التظاهرات في إطار إحياء ذكرى “التصالح والتسامح” التي أطلقها الجنوبيون عام 13 يناير 2006، وذلك في محاولة منهم لنسيان الماضي حيث شهد الجنوب في اليوم نفسه من عام 1986 أعمال عنف.

إذ قتل في ذلك التاريخ قرابة 20 ألف شخص بينهم قادة في الدولة الجنوبية، في معارك نشبت بين تيارات متصارعة في الحزب الاشتراكي الذي كان يحكم البلاد.

واعتبر رئيس اليمن الجنوبي السابق، علي ناصر محمد، في بيان من مقر إقامته في القاهرة بمناسبة الذكرى أن أمام مؤتمر الحوار الوطني فرصة لحل القضية الجنوبية، بإحالة وثيقة” النوايا الحسنة”.

وأوضح “المقصود بها هنا اتفاق حول حل عادل للقضية الجنوبية إلى آلية جديدة للتفاوض بين الشمال والجنوب”، محذرا في الوقت نفسه “الإقدام على أي حلول تقسيمية تستهدف الجنوب أرضا وإنسانا”.

صحيفة الرياض السعودية

اليمن: تظاهرات حاشدة للحراك الجنوبي خلال تشييع ضحايا مخيم العزاء صنعاء – محمد القاضي

تظاهر عشرات الآلاف من أنصار الحراك الجنوبي، امس، في مدينة الضالع اليمنية لاحياء الذكرى الثامنة لما يعرف ب”يوم التصالح والتسامح”، ولتشييع جثامين من سقطوا في قصف الجيش على مقر عزاء لانصار الحراك الجنوبي الشهر الماضي.

وتجمع المحتجون الذين قدموا من عدة محافظات جنوبية في الشارع الرئيسي وسط الضالع التي تعد أبرز معاقل فصيل من “الحراك” يطالب بالانفصال واستعادة الدولة الجنوبية السابقة.

وردد المشاركون في المهرجان الهتافات والشعارات المعادية للوحدة اليمنية وللمطالبة بالانفصال. ومن ابرز الشعارات التي رددها المشاركون “يا محتل ارحل ارحل”، و”ياضبعان صبرك صبرك الضالع تحفر قبرك” في إشارة إلى القائد العسكري في المدينة عبدالله ضبعان. يشار إلى أن أعضاء في الحراك الجنوبي حملوا ضبعان مسؤولية قصف سرادق عزاء بالضالع في ديسمبر الماضي، في حين تقول السلطات إن القذيفة أطلقت بالخطأ من نقطة حراسة تابعة للجيش وادت الى مقتل اكثر من عشرين شخصا.

وبعد المهرجان جرى تشييع جثامين 15 من ضحايا قصف الجيش مخيم العزاء في الضالع.

صحيفة بوابة الشروق “

تظاهرة لآلاف المواطنين من «الحراك الجنوبي» في «يوم التسامح» باليمن

احتشد الآلاف من أنصار الحراك الجنوبي، الاثنين، في مدينة الضالع اليمنية، للمطالبة بانفصال الجنوب عن اليمن، وذلك في الذكرى الثامنة لما يعرف بـ«يوم التصالح والتسامح».

وتجمع المحتجون الذين قدموا من عدة محافظات جنوبية، في الشارع الرئيسي وسط الضالع التي تعد أبرز معاقل فصيل من «الحراك» يطالب بإعادة اليمن الجنوبي الذي بات جزء من دولة اليمن بعد الوحدة عام 1990، بحسب «سكاي نيوز عربية».

وردد المتظاهرون هتافات مناهضة للوحدة اليمنية، منها «يا محتل ارحل ارحل»، و«يا ضبعان صبرك صبرك الضالع تحفر قبرك»، في إشارة إلى القائد العسكري في المدينة عبد الله ضبعان.

يشار إلى أن أعضاء في الحراك الجنوبي حملوا ضبعان، مسؤولية قصف سرادق عزاء بالضالع في ديسمبر الماضي، في حين تقول السلطات إن القذيفة أطلقت بالخطأ من نقطة حراسة تابعة للجيش.

وتأتي هذه التظاهرات، في إطار إحياء ذكرى «التصالح والتسامح» التي أطلقها الجنوبيون عام 13 يناير 2006، وذلك في محاولة منهم لنسيان الماضي، حيث شهد الجنوب في اليوم نفسه من عام 1986 أعمال عنف.

صحيفة الخليج الاماراتية

مئات الآلاف يشيعون ضحايا عزاء الضالع جنوب اليمن عدن – فاروق عبدالسلام: شيع مئات الآلاف من أبناء المحافظات الجنوبية، أمس، جثامين 16 من ضحايا مجزرة سناح بمدينة الضالع، في موكب جنائزي شعبي مهيب، انطلق سيراً على الأقدام من ساحة الصمود وسط المدينة صوب مدرسة منطقة سناح، من دون وقوع أي حوادث أو مصادمات بين المشيعين الغاضبين وقوات الأمن . والضحايا الذين تم تشييعهم من بين ضحايا حادثة سقوط 3 قذائف دبابات تابعة للواء 33 مدرع المرابط في الضالع على مخيم عزاء يوم 27 ديسمبر/كانون الأول الماضي، حيث سقط نحو 20 قتيلاً وأكثر من 30 جريحاً . ويأتي التشييع بالتزامن مع إحياء الجنوبيين الذكرى الثامنة للتصالح والتسامح، التي تصادف ال 13 من يناير/كانون الثاني من كل عام . وقد توافد مئات الآلاف من ذوي وأقارب ومحبي الضحايا وأبناء محافظات الضالع ولحج وعدن وأبين وشبوة وحضرموت والمهرة للمشاركة في التشييع، والصلاة عليهم ثم دفنهم في مدرسة “سناح” الموقع نفسه الذي قُتلوا فيه” . وردد المشاركون في التشييع الهتافات والشعارات المنددة بالحادثة والجرائم التي ارتكبتها قوات الأمن بحق أبناء الجنوب ورفعوا صور الضحايا وأعلام دولة الجنوب التي كانت قائمة قبل عام 1990 . وأكدت مصادر أمنية في محافظة حضرموت وطبية ل”الخليج”، مقتل 8 جنود وإصابة 8 آخرين ومصرع ناشط في الحراك الجنوبي من أبناء قبائل حضرموت، في المواجهات التي دارت يومي الأحد والاثنين بين جنود قوات الأمن ومسلحي القبائل، عقب هجوم شنه المسلحون على معسكر العليي التابع لقوات خفر السواحل . وذكرت مصادر محلية أن السبب الرئيس للهجوم واندلاع المواجهات هو إخراج المواقع والمنشآت الأمنية والمعسكرات من حضرموت وتسليمها لأبنائها ليتولوا مسؤوليتها في إطار تصعيد الهبة الشعبية التي انطلقت يوم 20 ديسمبر الماضي احتجاجاً على مقتل شيخ الحموم سعد بن حبريش وعدد من مرافقيه برصاص رجال أمن متمركزين عند نقطة تفتيش عسكرية في مدخل مدينة سيئون . من جهة أخرى، أكد المتحدث السلفي سرور الوادعي أمس، ان 210 أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب 620 شخصاً خلال شهرين من القتال بين الحوثيين والسلفيين في شمال اليمن، بينما قال المتحدث باسم الحوثيين علي البخيتي إنه لم تتوفر أرقام عن الخسائر في الأرواح بين الحوثيين . وانتقد المتحدث السلفي الاتفاق قائلاً إنه سيقوي شوكة الحوثيين في صعدة كلها ويقضي على أي وجود للسلفيين في المحافظة، لكن البخيتي قال إن الاتفاق ينص على أن يغادر المسلحون الحوثيون والسلفيون دماج على

أخبار ذات صله