fbpx
صحف: الولاء للقاعدة بسوريا وأخو أوباما ينفي صلته بالإخوان
شارك الخبر

يافع نيوز – سي ان ان

 تنوعت اهتمامات الصحف العربية صباح السبت، وكان من أبرز ما جاء فيها، تعهد مئات المقاتلين السوريين بالولاء للقاعدة، وشقيق أوباما ينفي صلته بالإخوان، إضافة إلى آخر تطورات الأوضاع في سوريا ومصر.

القدس العربي

تحت عنوان “مئات من المقاتلين السوريين يتعهدون بالولاء للقاعدة،” كتبت صحيفة القدس العربي: “قال نشطاء واسلاميون الجمعة إن مئات من المقاتلين السوريين تعهدوا بالولاء لقوات موالية لتنظيم القاعدة في شرق سوريا وشمالها الأمر الذي يعزز قبضة التنظيم في المنطقة.”

وتابعت الصحيفة بالقول: “وذكرت المصادر الموجودة في سوريا أن الأمر لا يقتصر على مقاتلين أفراد بل وحدات بأكملها انضمت في الأيام القليلة الماضية إلى مجموعتين صغيرتين لكنهما تتمتعان بالنفوذ وترتبطان بالقاعدة هما جبهة النصرة والدولة الاسلامية في العراق والشام.”

وذكر ناشط في بلدة الرقة بشرق سوريا طلب عدم نشر اسمه: “هذا مؤشر على أن نفوذ الجماعات المتشددة لا يزال ينمو. قد تسقط المنطقة في ايدي الجهاديين… قد يتحول هذا الى اتجاه،” بحسب الصحيفة.

الحياة

وتحت عنوان “أميركا: محكمة تسقط تهمة الاتجار بالبشر وتخلي سبيل مواطنة سعودية،” كتبت صحيفة الحياة: “أزاح قرار محكمة أميركية أمس كابوساً ثقيلاً عن سعودية كانت مهددة بالسجن 12 عاماً، إذ أدينت بالتهمة التي أسقطتها المحكمة أمس، وهي الاتجار بالبشر. وكانت التهمة وجهت إليها بعدما زعمت عاملتها المنزلية الكينية الجنسية أن مخدومتها السعودية أخذت منها جواز سفرها، وأرغمتها على العمل ساعات طويلة بلا أجر.”

وهربت العاملة الكينية من منزل مخدومتها في تموز/يوليو الماضي. وأكدت المواطنة السعودية المعنية أنها كانت تحسن معاملة عاملتها المنزلية. لكن النيابة زعمت أن الشاكية كانت تعيش في ظروف أقرب إلى الاستعباد.

وأبلغ وكيل نيابة منطقة أورانج توني راكس أوكاس القاضي الجمعة بأن المحققين أخفقوا في تعضيد الاتهامات، ولم يجدوا ما يعزز الأدلة، ولذلك طلب من المحكمة إسقاط التهمة وإخلاء سبيل المتهمة السعودية، بحسب الصحيفة.

الشروق

وتحت عنوان “شقيق أوباما ينفي صلته بالإخوان.. ويؤكد: لا أرتبط بأي جماعات متطرفة،” كتبت صحيفة الشروق المصرية: “نفى مالك حسين أوباما، الأخ غير الشقيق للرئيس الأمريكي باراك أوباما، مزاعم تفيد بأن له صلات بجماعة الإخوان المسلمين. وأضاف حسين، في تصريحات صحفية، الجمعة: ” أعرف بتلك المزاعم، وهي منتشرة على شبكة الإنترنت”، حيث وصفها بأنها “محض هراء”.

ونقلت الشروق عن أوباما قوله: “أنا مسلم نعم لكنني لا أشجع على الكراهية والعنف ولا أرتبط بأي جماعات متطرفة في حياتي”، مشددًا على أنه لو كانت هذه المزاعم ذات مصداقية لكانت الصحافة الكينية والعالمية قد التقطت القصة قبل ذلك بكثير.

وكانت محامية مصرية قد تقدمت مؤخرا بشكوى إلى النائب العام المصري لوضع مالك على قائمة المراقبة التي تضعها البلاد والخاصة بالإرهاب بسبب مزاعم بأن له صلات بجماعة الإخوان، بحسب صحيفة الشروق.

السوسنة الأردنية

وتحت عنوان “تحالف رئاسي من أجل ترشيح بوتفليقة لولاية رئاسية جديدة،” كتبت صحيفة السوسنة الأردنية: “يلتقي قادة ثلاثة أحزاب جزائرية معروفين بولائهم الشديد للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، قبل نهاية الشهر الجاري بهدف مناشدته الترشح لولاية رابعة.”

وذكر قيادي في حزب الأغلبية جبهة التحرير الوطني، رفض ذكر اسمه ، أن أمين عام الجبهة عمار سعداني، ورئيس تجمع أمل الجزائر وزير النقل عمر غول، وأمين عام الحركة الشعبية الجزائرية وزير التنمية الصناعية عمارة بن يونس، بصدد التحضير لما سماه قاعدة سياسية جديدة تكون القاطرة التي يركبها بوتفليقة للترشح لفترة رئاسية رابعة.

ويقول الموالون للرئيس إن الجزائر استعادت أمنها واستقرارها وطوت صفحة الآلام التي خلفها الإرهاب، بفضل سياسة المصالحة التي اعتمدها الرئيس بوتفليقة. غير أن قطاعا من الجزائريين لا يوافقون على هذا الطرح، على أساس أن الجيش كان على وشك القضاء على الإرهاب، عندما جاء بوتفليقة إلى الحكم في أبريل/نيسان 1999. بمعنى أن الفضل في استرجاع الأمن يعود للجيش أولا، كما ذكرت الصحيفة.

المدينة السعودية

وتحت عنوان “واشنطن تلمح إلى إمكانية منح البشير تأشيرة دخول،” كتبت صحيفة المدينة السعودية: “قالت الأمم المتحدة أمس الخميس، إن منح الرئيس السوداني عمر البشير تأشيرة دخول للولايات المتحدة من أجل المشاركة في أعمال الجمعية العامة للمنظمة الدولية، يعود للسلطات الأميركية في وقت ألمح فيه مسؤول رفيع في الخارجية الأميركية أن بلاده تتجه لمنح البشير إذنًا بالدخول.”

وقال المسؤول إن طلب التأشيرة المقدم من الرئيس السوداني سيتم الموافقة عليه، ولكن ستحمل الموافقة شرط ألا يتم استقباله بحرارة إذا قرر القدوم إلى أمريكا.

وأضاف المسؤول الأمريكي أن الولايات المتحدة وبصفتها الدولة المستضيف للمنظمة الدولية لا يمكنها منع تأشيرات الدخول للأجانب، بحسب الصحيفة السعودية.

أخبار ذات صله