1- دعوة لتنظيم وقفة تضامنية امام القنصلية المصرية في عدن
=دعما من الثورة الجنوبية للثورة المصرية التي عبر عنها شعب مصر في 30 يونية وتأكيدا للروابط بين الشعبين والمصالح المشتركة التي تجمعنا
=توجيه رسالة واحدة ان الجنوب مثل مصر الإسلام المعتدل يجمعنا وأننا جميع ضد التطرف الديني وضد استخدام في السياسة وباسم الدين يتم تكفير شعب كامل مثل شعب الجنوب وتكفير النخب السياسية والمعارضة في مصر
=الجنوب مثل مصر يبحثان عن تأكيد السيادة الوطنية ورفض التدخل الخارجي فيما يتعرض مع المصالح الوطنية العليا
=الترويج إعلاميا بشكل واسع للوقفة التضامنية لشعب الجنوب مع إرادة الشعب المصري حتى يتبين لهم ان معاناتهم من التطرف الديني هي نفس المعاناة التي يواجهها شعب الجنوب وبهذا الموقف سيتبين الاختلاف في موقفنا عن موقف الشعب في اليمن الشمالي
=تترك هذه الدعوة للقوي الفاعلة في الميدان في الاتفاق علي التاريخ والموعد ومن المؤمل اتفاق جميع الكيانات علي هذا الهدف برغم اختلافاتها في مواضيع أخرى فهذه الدعوة تمثل المصلحة العليا لشعب الجنوب المفترض توافق الجميع عليها وأتمنى من القيادات الجنوبية مباركة هذه الدعوة برغم الخلافات بينها لإعطاء رسالة للعالم بوجود حد ادني من التوافق الجنوبي الجنوبي

2-دعوة بسحب جائزة نوبل للسلام من توكل كرمان
=بسبب موقفها ضد ثورة الشعب المصري وضد إرادته
=بسبب وقوفها مع من يبحثون في صب الزيات علي النار وإسالة المزيد من الدماء بإعلان توجهها إلى ميدان رابعة العدوية في الوقت الذي أعلنت فيها السلطات المصرية أنها ستعمل علي إخلاء الميدان من المعتصمين بكل الوسائل الممكنة وفق نصوص القانون
=الخطأ الأصلي في إعطائها جائرة نوبل التي تستحقها لأنها ليست حقوقية أو مدافعة عن حقوق المرأة كما ورد حينها في بيان مؤسسة نوبل للسلام م
وتوكل نفسها كذبت إي دور لها في الدفاع عن حقوق المرأة
وقد أظهرت لاحقا ان اهتمامها بحقوق الإنسان في عدة قضايا أنها مناطقية بحتة وليست إنسانية سواء في موقفها ضد إرادة شعب الجنوب سواء انتقائها للأطراف المدافعة عنهم بإهمال ضحايا القمع وانتهاك حقوق الإنسان في بلدها اليمن تغض النظر للانتهاكات التي تحدث في تعز وتهامة عكس اهتمامها بما يحدث في المناطق اليمنية
=عدم تخليها عن عضوية حزب الإصلاح اليمني وخاصة عضويتها في مجلس شوري الحزب الذي احد ابرز قياداته الشيخ عبد المجيد الزنداني الذي اسمه
موضوع في قائمة الأمم المتحدة والولايات المتحدة لداعمين للإرهاب الدولي
=جميع هذه المعطيات تدعو إلى أهمية سحب جائزة نوبل للسلام أعطيت بالخطأ لشخصية لا تستحقها حتى تحافظ الجائزة الدولية علي سمعتها وأساس قيامها
=أشير في الأخير ان مبادرة مماثلة أطلقها أيضا الأخ عبد المجيد النهاري وتصب في نفس الغرض
خواتم مباركة مجددا وعيد فطر مبارك لجميع الأحباء ولا ننسي ضرورة إشراك المحتاجين الاحتفال بالعيد وإدخال السعادة في قلوبهم