وقالت سبيرز في منشور طويل على تطبيق إنستغرام، تعليقا على تحررها الشهر الفائت من وصاية حصل عليها والدها بحكم قضائي عام 2008: “أريد أن أعطي نفسي دفعة أكبر قليلا، وأفعل الأشياء التي تخيفني لكن ليس كثيرا في 2022”.

وكتبت سبيرز، التي كانت آخر حفلة لها في أكتوبر 2018، تقول: “أتصور أن من الغريب على ما يبدو بالنسبة لمعظم الناس لماذا لم أعد للموسيقى بعد. ليس لدى الناس أي فكرة عن تأثير الأشياء الفظيعة التي فعلوها بي شخصيا، وأشعر بعد ما مررت به بالخوف من الناس وعالم الموسيقى”.

 

وشكت سبيرز للقاضي المسؤول عن قضية وصايتها في وقت سابق هذا العام من أنها وجدت أن والدها جيمي سبيرز يتحكم فيها ويسلبها إرادتها.

وكانت محكمة رفعت وصاية جيمي سبيرز على ابنته في سبتمبر، حيث قال جيمي سبيرز إنه لم يكن يهدف إلا إلى مساعدة ابنته على استعادة مسيرتها المهنية بعدما عانت مشكلات نفسية عام 2007 وإنه تصرف دوما على النحو الذي يصب في مصلحتها، حسبما نقلت “رويترز”.