د. علي صالح الخلاقي من خذلوا زعيمهم وولي نعمتهم وتركوه يواجه مصيره وحيداً لا يمكن أن يخلصوا لغيره، مهما تقلبت مواقفهم النفعية..!! سنرى هذه الأيام تدفقا وتدافعاً ...
كتب – د.علي صالح الخلاقي: حديث الذكريات عن مراسيم الحج في الأزمنة القديمة أثارتها مخطوطة تاريخية ملونة ومكتوبة بخط اليد الجميل وهي عبارة عن حجة بدل ...
كتب : أ.د.علي صالح الخلاقي لن يرضى عنك المستعمر إلا إذا كنت خادماً طيّعاً لمصالحه، أما إذا عملت لصالح شعبك وأهلك فأنك في نظره قد تجاوزت حدودك ولن يكون ...
علي صالح الخلاقي: وقعت في يدي مخطوطة نادرة وعجيبة، من صديقي الشاعر زيد حسين ثابت السليماني ، هي عبارة عن قصيدة وجدانية طويلة كتبت بخط جميل وبورقة مستطيلة ...
علي صالح الخلاقي: حينما تصافحه تشعر بقوة وشدة يده وتحس ببعض الخشونة في كفه..لكنك لا تستغرب ذلك، خاصة حينما تعرف أنه أمضى أكثر من ستة عقود من عمره وهو يتعامل ...
علي صالح الخلاقي: قائد زيد ثابت من أنشط الصحفيين الميدانيين، ممن يعملون بصمت وبلا كَللٍ ولا مَلل في المناطق النائية، وهو عاشق لمهنته ويخلص لها، ولا ...
علي صالح الخلاقي تشاريف ..مجلة المجتمع اليافعي، اجتماعية ثقافية ترفيهية،صدر العدد الأول منها ، أو العدد (صفر) السنة الأولى/ يوليو-أغسطس الماضي، وأغفل ذكر العام ...
د. علي صالح الخلاقي قد لا يعرف كثيرون ، خاصة من جيل اليوم، ما هو النقد والنقد الذاتي؟!!..بل وقد يستغربون أنه كان في مراحل سابقة فقرة هامة لا تخلو منها جداول أو ...
علي صالح الخلاقي: لا ينبغي أن ننساق إلى ما تنشره المطابخ الإعلامية المعادية التي تحاول النيل من وحدة شعبنا، أو ننجر إلأى ما تردده من قيل وقال، ومن أخذ ورد في ...
د. علي صالح الخلاقي من العجب العجاب أن المناطق الجنوبية المحررة منذ عامين ونيف تعاني أزمة حادة وخانقة في المشتقات النفطية، لا مثيل لها حتى في المناطق التي ترزح ...
علي صالح الخلاقي: لا أخفي إعجابي بقدرة ومَلَكَة علي البخيتي في تسويق وطرح أفكاره وطروحاته التي تتسق ومواقفه المتقلبة وأدواره المرسومة له، وأن كنت أختلف ...
علي صالح الخلاقي الحرب النفسية سلاح فعال يستهدف اضعاف وتحطيم معنوية الخصم، وخلق حالة من الانشقاق والتذمر بين صفوفه، وتهدف إلى المساعدة في كسب المعارك الحربية ...
د.علي صالح الخلاقي: غريب وعجيب أن نسمع عن دعوات (الشرعية) واصرار بعض رموزها على انعقاد جلسات ما يُسمى بـ(مجلس النواب) في العاصمة عدن وكأن معركتنا مع عفاش ...