وجاءت حادثة الاغتيال الذي تعرض لها الشاب “وجدي علي سعيد” بطريقة همجية من قبل عناصر الأمن المركزي بطريقه وحشية اعتدا عليها في المحافظات الجنوبية بشكل مستمر.
ونقلت المصادر إن الشباب أصيب ولم يستطيعوا الوصول إليه حتى فارق الحياة ولا زالت ألجثة مرمية على الساحل متخوفين من نقلها من الإطلاق الناري الكثيف الذي تطلق عناصر الأمن المركزي من جوالة العريش .
وأكدت المصادر بان القتيل كان يستقل دراجة من نوع أربع عجلات يعمل بها في الساحل منذ اقتنائه لها .