fbpx
ثورتنا الجنوبية ماضية في استكمال مشروعها التحرري-بقلم:أ. فضل بن يزيد الربيعي
شارك الخبر

يتعاظم الدور السياسي والعسكري  للمجلس الانتقالي الجنوبي نحو استكمال مهام مرحلة التحرر تأتي في مقدمتها توحيد الجبهة الداخلية ورص صفوف كيانات الجنوب السياسيه على قاعدة الشراكة الوطنية الجنوبية وبناء مؤسساته الامنية والعسكرية ويواجهة الجنوب.

حربا متعددة الاشكال إعلامية وعسكرية مع مختلف قوى الاحتلال اايمني مليشيات الروافض من جهة ومن جهة اخرى مع جحافل مليشيات مارب والويتها القاعدية والداعشية المجوسية واعلانها الحرب على الجنوب والانقلاب على اهداف تحالف دعم الشرعية
ادركة دول التحالف زيف حكومة الشرعية اليمنيه بالرياض ومعاشيق التي تحتضن في صفوفها ومعسكراتها عناصر داعشية وقاعدة تتحكم في مفاصل المؤسسة الرئاسة اليمنية تستهدف الجنوب وامنه واستقراره.

بعد تفاقم الازمه والمواجهات الاخيره في نهاية شهر اغسطس ٢٠١٩ بين قوات الانتقالي ومليشيات الإرهاب الاخونجية بالعاصمة عدن وشبوه وابين، دعت دول التحالف طرفي الأزمة إلى وقف التداعيات وبدء حوار ندي بين الانتقالي والشرعية انتهى بالتوقيع على وثيقة اتفاق الرياض واليتها التنفيذية في ٥ نوفمبر ٢٠١٩م بين الانتقالي والشرعية برعاية المملكة العربية السعودية وبإشراف دول دائمة العضوية وبات الطرف المعرقل لتنفيذ اتفاق الرياض شرعية الاخونجية ورموزها الارهابية تهربا من استحقاقات الجنوبيين التي تظمنها اتفاق الرياض والياتها التنفيذية.

أخبار ذات صله