fbpx
ماذا لو تعززت وتمددت سطوة الاصلاح العسكرية ؟
شارك الخبر

بقلم – عبدالسميع الاغبري

ثمة فشل افرزتة  الاجهزة المليشياوية المتلبسة باقمشة ذات الوان متعددة في تعز المدينة.،فشل لايقارب باي فشل فشل ذريع ومريع سببة تغلغل حزبي في كل مايتعلق بالمدينة والسطوا على كل اعمدتها العسكرية والامنية والوقوف حجرة عثرء امام كل من لايدين لهم بالولاء.

الحزب الذي كان سبباً في كارثة قادت اليمن الى ماهو علية من وضع فاقت فية معانات الشعب كل المعانات وذرف اليمنيون الدموع وملأت بقاع الارض بدمائهم بعد خروجهم يلوحون ويصيحون خلف مشروع اسقاط النظام الذي تبناة ذراع الاخوان “الاصلاح”

خرجوا بشعارات كثيرة ومتعددة وكلها رنانة وحنونة ولكنها كانت تهدف لاسقاط النظام ودولة القانون وايصالنا لهذا الواقع  الذي فقدنا فية دولة العدل والقانون ليحلوا هم فية بديلاً لكل هذا وهو مالم يتحقق كهدف على مستوى اليمن وتحقق في تعز لوحدها الذي مثلت الثقل الكبير لهذا الحزب الذي يحمل الفكر الهدام

.

وفي تعز لم يتيح الاصلاحيين بفضل ثقلهم العسكري في المدينة لاي سلطة ممارسة عملها دون املاء ومن اراد العمل فعلية ان يعمل وفق توجهات الحزب واهدافة او ليرحل اذا لم يسلم من المكر والخداع وكسر الجماجم ..

رغم كل مايحدث يصر الاصلاح على الاستمرار في ممارسة هذا النهج دون اي تفكير في عواقب هذا وتاثيراتة على مجتمعنا اليمني ،حيث بات اليمنيون يدركون حجم الكارثة التي سيببها تسيد هذا الحزب وتوسعة او مسكة بزمام الامور ًً.

ولاشك انهم سيسعون بكل ما اتيح لهم في ايقاف هذا الوباء الكفيل بادخالنا في مستنقع مظلم واظلم تحت ظلال مشروع قمعي في ظاهرة  النور وتحت ستارة التخلف الحزبي المقيت والهدام.

أخبار ذات صله