وأوضح البيان أن “الرئيس طلب في 21 مارس 2018 أن يتم إعفاؤه من مهامه”.

وفي أبريل 2016، أصبح هتين أول مدني يتولى هذا المنصب في البلاد منذ عقود.

وفي مارس الحالي نددت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان بتواصل “التطهير العرقي للروهينغا” في ميانمار، من خلال حملة “ترهيب وتجويع منظمة” لحمل هذه الأقلية على الفرار إلى بنغلادش المجاورة.

وصرح مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أندرو غيلمور، أن “التطهير العرقي للروهينغا يتواصل في ميانمار”، وذلك بعد أن فر أكثر من 700 ألف من هذه الأقلية إلى بنغلادش خلال الأشهر الستة الماضية.