وأشارت إلى أنه عثر على لوحات قديمة لقائد بحري ورحال دنماركي، فريدريك لويس نوردن، رسمها لأبو الهول قبل ولادة نابليون بعقود من الزمن، وتظهر “أبو الهول” وأنفه مكسور أيضا.
يافع نيوز – منوع
“من كسر الأنف”، طرحت تقارير صحفية بريطانية تساؤلا حير الكثير من العلماء والمؤرخين بشأن التمثال الفرعوني الأشهر “أبو الهول”.
ونشرت صحيفة “الغارديان” البريطانية تقريرا عن أبرز الأخطاء التاريخية، التي يتم تداولها على نطاق واسع.
وأشارت إلى أنه كان يعرف في السابق أن حملة نابليون بونابرت، هي المتورطة في كسر أنف “أبو الهول” عام 1798.
وتشير الروايات إلى أن الجنود الفرنسيين كانوا يجرون تدريبا على إصابة الأهداف، أمام تمثال “أبو الهول”، وهو ما تسبب في تحطيم أنف “أبو الهول”.