وهبطت الطائرة على أرض خاصة بين مدينتي مار ديل بلاتا وتشابادمالال التي خطط ماكري أن يقضي فيها عطلة نهاية الأسبوع.

وكان ماكري وزوجته وابنتهما البالغة من العمر ست سنوات قد صعدوا في مطار مار ديل بلاتا إلى المروحية التي كانت ستقلهم إلى وجهتهم النهائية في تشابادمالال.

لكنّ المصادر الحكومية أشارت إلى أن الرياح القوية أجبرت الطيار على وقف الرحلة والهبوط بالمروحية اضطراريا. وقد استكمل الرئيس وأسرته رحلتهم بسيارة رئاسية.